فهم نظرية وتطبيق التداولات الإسلامية في فوركس

0

فهم نظرية وتطبيق التداولات الإسلامية في فوركس في الدين الإسلامي، فإن الهدف من التشريعات الدينية أو “الشريعة” هو سعادة ورضى الناس في هذه الحياة، وفي الحياة الآخرى. هذه القوانين تحكم جميع أوجه حياة المسلمين، بما في هذا مما لا شك فيه، النواحي النقدية. أسس القوانين المختصة بالمشروعات والمال هو العدالة المتساوية والهدف لتحسين حياة جميع أفراد المجتمع الإسلامي. فكرة الإجراءات التجارية تهدف إلى المب المشتركة بين جميع الأطراف، وهي جلية بشكل خاص في القوانين التي تمنع الربى.

تعمل الإمتيازات الربوية على وضع عبئ جسيم على المقترض، وبالتالي فهي غير مقبولة في الدين. المقرض يجب أن يمنح الملكية بناءاً على رغبته الخاصة بالخير، لمساعدة شخص أحدث في المجتمع. وذلك اعتبار عملي بشكل ملحوظً في تداولات بمجرد**، عند الأخذ بالإعتبار أن أغلبية حسابات وسطاء بمجرد تعتمد على المزايا أو على رسوم التبادل لمؤازرة الوسطاء. من الواضح بأن شركة الوساطة التي تمنح حسابات بمجرد الإسلامية لا تزال تهدف إلى تقصي الربح، وبالتالي سوف تجد طرق أخرى لتحقيق هذا، مع الإلتزام بقانون الشريعة الإسلامية.

تعرف حسابات بمجرد** الإسلامية كذلكً بإسم “الحسابات الخالية من التبادل”. هذه الحسابات الخاصة تسمح من قبل العدد الكبير من شركات الوساطة، بحيث تحدد يسير من الشركات هذه الحسابات للمسلمين ليس سوى، وغيرها يوفرها لكل من يرغب بها. الحسابات الخالية من التبادل لا تفرض أي رسوم على التبادل أو على تمديد الوضعيات حتى غداة اليوم الآخر. أغلبية الشركات التي تجيز حسابات خالية من التداول تعوض هذه الرسوم بطرق أخرى، وقد يشير البعض إلى هذه الحسابات في ما يتعلق بـ أنها حسابات خالية من التداول على صوب دفين.

فهم نظرية وتطبيق التداولات الإسلامية في فوركس

 

ثمة وجهات نظر مختلفة بين المجتمع الإسلامي بما يختص جوانب أخرى مثيرة للجدل في تعاملات بمجرد. يحتوي أغلبية التداول في بمجرد** عدد محصور من المغامرات الخطيرة لكبيرة، وثمة حرمة ذو بأس في الشريعة الإسلامية بدل القيام بمخاطر عظيمة. يشير القانون إلى قلة وضوح القيمة بالمصطلح “غرر” والذي يشير إلى هذا الحد، والذي يوميء إلى حرفياً “احتال” وبالتالي فإن الهدف من هذا القانون هو حمالية المسلمين من الإستغلال. يدخل أغلبية المتداولين إلى التعاملات بدقة جسيم ولن يعتبروا أن معاملات بمجرد** تستغلهم بحيث يكون ثمة في مواجهة في محيط المجتمع بشأن ما لو كان التداول في بمجرد**، حتى بواسطة حساب إسلامي، يندرج أدنى هذه القاعدة.

المسلمين الذين يفهمون القوانين لقبول تداولات بمجرد طالما أنها خالية من الإمتيازات الربوية ورسوم التمديد، سوف يفتحون حسابات بمجرد إسلامية ويستخدمونها بكيفية مسموحة وفقاً لقوانينهم. هذه الأنواع من الحسابات تمكن من التداول في بمجرد في ظل إطار الشريعة الإسلامية. الإحتمالية الأخرى لما يعرف بإسم “التداول التشريعي” أو التداول المقبول وفقاً للشريعة الإسلامية، هو التيقن من إغلاق جميع التعاملات عند نهاية كل يومً. إن تعطيل على رجليه الذ ينهي تداوله بهذا

المسألة بكيفية يدوي أو يجهز الحاسب الآلي للقيام بهذا الشأن، يستطيع أن يلغي توتر تكليف المزايا أثناء المساء. يعرف هذا التداول بالتعاملات الفورية، ما يوميء إلى بأن المعاملات تتم فوراً أو قريباً من ذلك. التداول الفوري هو التداول الذي لا يشتمل مضاربات والفوائد الغير مقبولة وفقاً للشريعة الإسلامية.

يتضح بأنه على الرغم من وجود قلق بشأن التداول التشريعي في بمجرد، أو عدم وجوده، الكمية الوفيرة من المسلمين وجدوا طريقة لاعتياد تأدية الدين والتداول في نفس الزمان

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

× راسلنا على الواتس