أكبر 5 شواهد يحدث تأثيرها على الدولار الأمريكي متى ما يتعلق الأمر بسوق الأوراق المالية، يستخدم أغلبية المتداولين إما تحليل بمجرد** اللازم أو الفني، أو مزيجاً من الإثنين من أجل تشكيل إستراتيجيتهم ، ولكن، و حتى بخصوص للمتداول البسيط، من المحتمل أن يكون لخطر الأخبار أو الأحداث تأثيراً كبيراً بخصوص لحركة تكلفة الورقة المالية طويل و قصير الأمد. في ذلك التقرير، سوف نقوم بفحص أكبر 5 مؤشرات تحرك السوق بصدد للدولار الأمريكي مقابل الورقة النقدية الأوروبية (نقوم بتحديث هذا التقرير سنوياً). السبب الذي جعلنا نركز على زوج الورقة النقدية الأوروبية/الدولار الأمريكي هو كونه أكثر أزواج الأوراق المالية تداولاً، و من ثم يعد زوجاً قياسياً.
البيانات الإقتصادية تمثل هامة بشأن للمتداول اللازم و الفني.
من المؤكد أن الأنباء أو البيانات الإقتصادية من الممكن أن تنتج ردة تصرف مريرة من الأوراق المادية و غيرها من الدكاكين المالية. و إلا أن، لا تصنع جميع البيانات الإقتصادية بالتساوي. على سبيل المثال على ذاك، فإن تقرير أجور شهرية القطاعات الغير زراعية الشهري له تأثير أكبر على الدولار الأمريكي من غيره من محركات السوق المتكررة الأخرى مثل أسعار المستهلكين مثلاً. كما أن المؤشرات من اليسير الوجود ما تحتفظ بنفس درجة التأثير على الورقة المادية، لذا، يعتبر من المنتشر أن نرى تغيرات هائلة في قائمة المحركات الضرورية من عام لعام.
مثال على ذاك، خلال العام المنصرم، كان أسوء إنكماش في سوق الإسكان الأمريكي في ربع قرن أدى بمؤشرات مثل مبيعات المنازل العصرية و الحالية إلى أن تطلع أجدر الإصدارات من الأعوام الماضية، مثل صناعة ism. كما أن الموضوع الذي على الأرجح أن يصدر حركة دائمة على ورقة ماليةٍ ما على صوب متتالي يومياً، ربما أن يكون مختلفاً الشأن الذي يبدأ ردة تصرف قوية على الدولار الأمريكي.
أجدر خمس مؤشرات محركة للسوق بشأن للدولار الأمريكي على أسس يومية هي :
1. رواتب القطاعات الغير زراعية.
2. Ism الغير صناعية.
3. الإنفاق الشخصي.
4. التضخم. (مؤشر أسعار المستهلكين).
5. مبيعات المنازل المتواجدة.
على عكس الأرقام الأخرى، يستمر تقرير مرتّبات القطاعات الغير زراعية بتصدر قائمة أقوى الشواهد التي وقف على قدميه بالذهاب السوق بصدد للورقة الخضراء الأمريكي. مع تباطؤ النسق الإقتصادي الأمريكي في عام 2007 دخولاً في عام 2008، كان إستقرار سوق العمالة أدنى رصد دقيقة من قبل جميع المتداولين و المحللين نظراً لتشعباته الواسعة على النسق الإقتصادي بشكل عام.
مالذي يخبأه المستقبل؟
بينما يتضح أن لأخبار بمجرد** اليومية تأثير أدنى على الدولار الأمريكي، سوف يكون للمؤشرات الخمس المحركة للسوق تأثيرها على التحليل الآساسي و الفني. السوق حساس بشكل كبيرً للتقارير المفاجئة من الكثير من النشارات الإقتصادية الحاسمة جذرياً. إضافة إلى ذاك أن التجاوب الألطف مع الدلائل المجدولة على المجال الأطول لن يصمد. إيلاء المراعاة بالأساسيات يمر تاريخياً بقمم و أخاديد بالإعتماد على مجال وجود مخاطر فعاليات خارجية. مع راحة في سوق الإئتمان وغيره من الدكاكين، سوف يكون لدى المتداولين القدرة الأضخم على القيام بمخاطر المضاربة، و التجاوب مع الخلاصة الأساسية المتطورة على باتجاه مستمر.
