تخضع الدكاكين الى نظريات وقوانين متنوعة وثمة مصطلحات عديدة

0

الدكاكين فجوات السعر

عملية اغلاق الفجوة تعتبر من المؤشرات ذات الإيذاء بشكل ملحوظ الدالة على الانطلاق في اتجاه معين ويكون انطلاق ذو بأس عقب فترة زمنية مع تكهن جسيم لحدوث عملية الترقية للورقة المادية نفسها . وتكون عملية اغلاق الفجوة يليها بالشروع في خطبة في نفس اتجاه الانطلاق الاول . وحالَما يكون أقل قيمة تصل اليه الورقة المادية في فى وقت ما أعلى من أعلى سعر في اليوم الذي سبقه يطلق فوقه ذلك فجوة عليا . أما الفجوة السفلى فتكون حينما يكون أعلى قيمة للورقة المالية أقل من أقل

تكلفة للورقة المادية في اليوم الذي قبله . وما يظهر على الرسوم البيانية للأسعار يدعى بالنماذج السعرية حيث تع** صور معينة وتعتمد على سيكولوجية آدمية معينة تميل الى عدم التغيير . وقد تم التعرف على هذه النماذج السعرية للرسوم البيانية وتصنيفها طوال المئة سنة الفائتة حيث كان لها اداء جيد في الماضي فمن الأساسي استمرارية هذه الإجادة والأصالة في الجاري والمستقبل . وبالتالي تخضع الاسعار الى عدة نظريات نذكر بعضها هنا.

– نظرية موجات اليوت

تقوم هذه النظرية على تقسيم حركة الاسعار الى موجات معينة حيث يمكن له العملاء المتداولون بها التنبؤ عن تغيرات الاسعار وتقلباتها المتوقعة . وتسمى حركة الاسعار هذه بالموجة العفوية وقتما تسير بالأتجاه العام للورقة المالية وهي عبارة عن خمس حركات . أما متى ما تنتقل مشيا في مواجهة الاتجاه العام فتسمى بالموجات التصحيحية ويكون عددها ثلاث حركات .ومن ثم

يكون لدينا ثمان حركات حيث تشكل موجة واحدة وكاملة . وتأتي ضرورة دور المجهود بهذه النظرية , أي نظرية موجات اليوت , من تحديد التركيب الضروري للموجه . مثال على ذلك الموجة التصحيحية حالَما تتكون من حركات شبه عفوية وحركات تصحيحية داخلية ليغدو من الضروري تحديد الدور الحقيقي للموجة في محيط الدور الاكبر للموجة اللازمة الضخمة . ولمعرفة أين ومتى تنتهي الموجة التصحيحية أو من أين تبدأ الموجة العفوية يقوم المتداولون باستخدام نظرية فيبوناتشي . وبذلك نلاحظ بالرغم من تعقيد هذه الموجات الا انها بالغة الاهمية في التنبؤ عن الاسعار.

– نظرية تراجعات فيبوناتشي

بالرغم من أهمية هذه النظرية الا أنها تقوم على رأي متواضعة وهي أن أي ارتفاع ينبغي أن يليه انخفاض مؤقت قبل أن يرجع إلى الارتفاع مرة ثانية . وقد تداول مدراء الاستثمار و العملاء هذه النظرية للتنبؤ عن حركة الأوراق المادية حيث تقيس تراجعات فيبوناتشي معدل المجال الذي يمكن للورقة المادية التراجع فيه وتكون أبرز مقادير التداول التي يراها المتداولون 38.2% , 50% , 61.8% من حركة الورقة المادية اللازمة التي تكون في الاتجاه العام للورقة المالية.

نظرية الداوجونز

تقوم هذه النظرية على دلائل الأسهم الأمريكية . وتعتبر هذه النظرية أن حركة الاسعار هي انعكاس لكل المعلومات والخبرات المتوفرة للعملاء المشاركين في السوق , على مختلَف أشكالهم كمحللين .أو مديرو محافظ مالية أو متداولين فرديين أو مدبرو استثمار أو غيرهم . والاتجاه العام الذي يحدد تلك الحركة هو التراند حيث تظهر خلاله الحركات الصغيرة او الحركات الغير متوقعة

والمفاجئة .هذا وتعتير نظرية الداوجونز أن الأسعار تتطور لتكزن الموجة المكونة من ثلاثة انواع من القساوة وهي ( اساسي – ثانوي – و صغير ) حيث تختلف الفترة الزمنية من ثلاثة أسابيع الى زيادة عن سنة . كما أن مقادير التراجع عرفت بحسب نظرية الداو بأنها حركات عددها قليل أو متوسطة في مواجهة الاتجاه العام للحركة ويكون التراجع بالعادةً اما 66% او 50% أو 33% من الحركة الأصلية للاتجاه العام حيث تعتبر حركات الانكماش هذه هي فرص جيدة للشراء مرة أخرى .

– النماذج السعرية

النماذج السعرية للرسوم البيانية (والتي تم التعرف فوقها وتصنيفها طوال المائة سنة السابقة) تع** صور معينة والتي تبدو على الرسوم البيانية للتكاليف ، وحيث أن هذه النماذج كان لها تطبيق جيد في الفائت فمن الفرضي أن يستمر أدائها بنفس الجودة في المستقبل ، لأنها تعتمد على دراسة السيكولوجية الآدمية التي تميل الى عدم التغير.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

× راسلنا على الواتس