العادة السادسة لأفضل المتداولين بالعالم العادة السادسة

0

العادة السادسة لأفضل المتداولين بالعالم العادة السادسة :

(أن ترى التداول على هيئة خارجية نقاط وليس ثروة)

– فعليا ما أحاول حواره ((اتبع ما تؤمن به من الإجراءات في الوقت الذي حددته وانس أي قام بتكليف أجدد))
– كيف تستطيع إجراء ذاك بصرف النظر عن أن الثروة هو الذي تتاجر به ؟
– استخدم مخيلتك تظاهر بأن الشيء الذي تتداول به ليس مالا بل إنها لعبة تلعبها وأن رصيدك يعد هو نقاط اللعبة .
– قف عن عد المال كل ما إنخفض السوق وركز على الممارسات التي وضعتها ، وتابع الخطة التي اتبعتها .
وقتما تتعامل بذاك الدرجة والمقياس ليس فقط مكاسبك تصعد على النطاق الطويل إلا أن تأخذ هذه الطريقة بصحبتها كل الضغط الناتج عن التداول .

 فكر في ذلك لم تعد عقب تلك اللحظة تقوم بمتابعة الشارتات وتقول يا إلهي الآن لقد صنعت ما يكفي لشراء سيارة قريبة العهد , أو تسب وتسخط وتقول لقد أضعت الملكية المختص للإجازة ، ذلك النمط من المتاجرة عاطفي التصرف ، ولن ينجح فرد من بهذه الطريقة .

– هذه كانت طريقتي في بداياتي ، انهزم كنت أحبط جدا عندما أشيك وأجد نفسي خسرت 500 دولار وحالَما أشيك وأجد 500 دولار مكسب ترتفع روحي المعنوية وتصبح روحي احتفالية .
– حتى ولو كنت أ**ب دائما بهذه الطريقة لما كنت استمتعت بهذه الطريقة ، ولتخليت في الخاتمة عن المتاجرة بالأسهم نهائيا .
– في هذه الأيام مع خططي للمخاطر المرتفعة والمجازفات الخطيرة المنخفضة , أقوم بالتشييك على الشارتات في نهاية اليوم لكمية خمسة دقائق ليس سوى ولذا جميع الأمور .

أسأل نفسي أشتري ؟ أو أبيع؟ أو أحافظ على السهم ؟

 

وأعطي نفسي عشرة ثوان لأجاوب طبقا للخطة التي وضعتها ، ثم أفعل الشيء الذي يتوجب علي فعله .
– أنا لم أعد متداولا بأي حال من الظروف وإنما متبع للقوانين وذلك ما أعتبر نفسي أفعله هذه الأيام .
– لماذا تعتقد أن عندي العدد الكبير من الزمان لكي أكتب ذاك البيان؟
– لأن قراءة كتب التداول هي الوصفة السحرية والميزة البارزة لأفضل المتداولين في العالم ، فإنهم لا يشاهدون السوق في ما يتعلق بـ أنه حاوية من المال بل ببساطة كطريقة لتنفيذ أعمالهم .

– ليس من الوارد أن تصبح أفضل متداول بالأسهم وأنت ترى أن أي حركه بالسوق على مرجعية أنها مبالغ مادية.
– إذا كان التفكير بالسوق على خلفية أنه مال يقود إلى التفكير العاطفي فمن الأفضل أن تلغي هذه الفكرة من تلك اللحظة ، لأن التفكير العاطفي سوف يدمر التداول الناجح .
– كيف يكون ذاك ؟
اتبع قوانينك! أليست مبسطة ؟!
– كيف مطاردة قوانينك ؟ اجعلها أهم نقطة في عملية تداولك .
انس المال الذي يقتضي أن تعتني به بنفسه، فالأمر كله بصدد قوانينك وكيف ستتبعها.
– إذا كنت ستقرأ كتابا واحدا ليس سوى في التداول ؟ فأرجوك اجعله كتاب ((كيف أصنع مليونين )) لنيكولاس دارفاس
– أحب هذا الكتاب كثيرا لقد قرأته بحجم استطاعتي لقد قرأته (50) مرة كل ما قرأته أستمتع به أكثر سوف تبدأ تدرك كيف أن هذا الفتى بخصوص تجارته وخسائره لأسباب عاطفية إلى تداول تقني بحت كرجل أتوماتيك . انضباط ، إنتاجية للمال . ما الذي جعل مكسبه ممكنا؟

جزء من قبول كامل المسؤولية على نفسه .
وتحديث نسق يتماشى برفقته ويصلح له.
ويخطط للمتاجرة والكثير من الشغل لتصرُّف ذلك .
– العلة اللازم لصنعه الكمية الوفيرة من الملكية لأنه لم يعد الثروة بأي حال من الظروف حسيا .
– عنده قوانين ووقتما يأتي وقت الشراء يضع قسما من رأس الثروة في السهم , لم يكن هنالك فارق أكانت 500 دولار أو 500000 دولار كلها عنده شيء فرد , لقد توقف عن عد الثروة وأمسى بدون قلة تواجد وخلل يتبع قوانينه.

– الشيء الذي أذهلني في الكتاب أن نيكولاس دارفاس ((في الخمسينات هذا الخطبة)) اشترى دارفاس ب350000 دولار سهم بقيمة 53.50 دولار واتصل به الوسيط وتحدث له اسمع لقد قفز السهم وحالياً أنت رابح صوب 250000 دولار هل أبيع ؟ من غير شك نيكولاس دارفاس كان مُرَكِّزاً كليا على النظام الذي وضعه وفي تلك الليلة إتخاذ دورة في شوارع باريس يفكر في الموضوع كان كل عرق في داخله يقول له بع لكن لم يكن من البسيط بالأعلى التخلي عن النظام الذي وضعه أو هل يخترق النسق الذي وضعه ليس سوى هذه المرة وصل إلى قرار أنه لن يبيع ونسي كل الأوراق النقدية التي قد تنتج عن عملية البيع والتي قد تجعله أكثر ثراء في ذلك الوقت !

سوى أنه كان كليا على حق حتى الآن أسابيع أخرى ظل السهم في زيادات أخرى , وازداد معدل ال**ب أكثر فأكثر !!
– قاعات التداول يطلقون الكلام بع ما عندك وأوقف خسارتك ! خذ أرباحك وسيل نقودك! ضارب مع الترند الفلاني ! …الخ
ولكن ثمة كرة قدم أخرى يلعب بها في حرارة الموقعة .
– كل مرة أتاجر فيها أقول لنفسي فقط هذه المرة سوف أ**ر قوانيني بل تعلمت مع الخبرة بأنه ولا مرة راح أ**ر قوانيني.. ولا عملية تداول واحدة ستكون استثناء .

– تعلمت ذاك بأن أجعل الموضوع كله لعبة نقاط وليس مال .

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

× راسلنا على الواتس