نصائح للتغلب علي الإجهاد النفسي اثناء التداول

0

نصائح للتغلب علي الإجهاد النفسي اثناء التداول أولا : إنسى وجّه الصفقة المثالية من أكثر أسباب الإجهاد النفسي هو البحث عن المثالية في كل شىء , عادة الذ ينهي تداوله الذي يتقصى عن الفرص المثالية التي لا تخسر بأي حال من الظروف وبأفضل قيمة للدخول والخروج من أجل مبالغة مقدار العقود , ينتهي به المسألة خائب الإعتقاد عندما لا يمكن له من تحقيق هذه الأغراض المتعبة
عوضا عن البحث عن الصفقة المثالية أو الاتفاقية التجارية التي لا تخسر بأي حال من الظروف , يلزم أن يذكر الذ يشطب تداوله نفسه باستمرار بحقيقة أن الخسارة جزء أساسي من عملية المتاجرة ليس بتداول الأوراق المالية ليس إلا بل بجميع الساحات
وكما تأتي صفقات ناجحة ومربحة بدرجة كبيرة تأتي أيضاًًً صفقات غير موفقة وحدوثها لا يعد للعمل كمتاجر , أكبر وأهم المتاجرين تحدث لهم خسارة وليس بصفقة واحدة ف

ثانيا : التركيز على عملية المتاجرة وليس الانتصارات

التعطل عن البحث عن الفرصة المثالية قد لا يتوافق مع عدد مقيد من المتداولين حيث تتم رؤيته إنعدام للطموح , إذا كانت هذه رؤيتك ايضا في هذه الظرف يكون من الأفضل أن تقيس تفوق هدفك بناءا على عملية المتاجرة نفسها وليس الأرباحعلى سبيل المثال : من مقاييس نجاحك كمتداول يكون ميدان إلتزامك بخطة المتاجرة الموضوعة سلفا
مثلا في عاقبة فترة التداول المعتادة إطرح على نفسك يسير من أسئلة
هل إلتزمت بشروط نظام الشغل للدخول بصفقات قريبة العهد؟
هل إلتزمت بشروط الخروج المخصصة بنظام الشغل؟
هل قمت بتحديد نسبة عدم السكينة بحسب المخطط ؟
إذا كانت إجاباتك عن هذه الأسئلة عامتها نعم ذلك يوميء إلى أنه بغض النظر عن نتائج التداول اليوم
أنت بالنهاية قمت بعملية تداول يمكن وصفها بالمثالية ملتزما بكل شروط خطتك
لأن الكمال او النجاح الحقيقي يأتي بإيلاء الاهتمام على عملية المتاجرة بالنظر إليها ككل والقدرة على الإستمرار والتواجد لأطول مدة

ثالثا : لتكن خطواتك قليلة عند تنفيذ أمر تنظيمي مبالغة كمية عدم السكون

من أشد أسباب الضغط النفسي والقلق عند المتاجرة هو عدم الأمان بخسارة نسبة عارمة من حجم المحفظة
ومايسببه من ضغط نفسي قوي على المتاجر قد يدفعه مرة تلو الأخرى لإتخاذ قرارات قاتلة.
عادة تأتي خطوة مبالغة حجم عدم الأمان مع إكتساب المتاجر الثقة بنفسه وقراراته وبناءا أعلاه يبدأ في صعود الخطر لتزايد المكاسب وعلى الرغم من أن المحلات يستخدم نفس الإطار الناجح برفقته مسبقا الا ان ارتفاع مقدار عدم الأمان والضغط الناجم عنه قد يغير نظرته تماما الى المعطيات أمامه

. تخيل نفسك بموقع لاعب كرة سلة يدعم يضع رمية حرة بأخر ثواني من المسابقة
هذه الرمية تدرب أعلاها ألاف المرات بنجاح من ضمن لكن ضعط الشعور بعدم تقبل خسارتها هذه المرة.
يجعلها أصعب ألاف المرات من الرمية العادية

لتفادي هذا الخطأ يمكن لك تزايد مقدار عدم الاطمئنان بطريقة تدريجي مثل ارتفاع الدرج حينما نجحت في تثبيت قدمك عند مستوى معين تنتقل الى المقبل خلفا عن اللجوء الى المضاعفة مرتين وثلاث فورا

رابعا : إبتعد عن الاستكمال المتواصلة والإدمان على المتاجره

ضغط الرغبة في تقصي أكبر كمية من الانتصارات من الممكن أن يكون التبرير في عد التفكير بكيفية عقلانية , بديلا عن الإلتزام بخطة المتاجرة المعتادة تبدأ المشاعر في التحكم وتوجيه المتاجر على سبيل المثال على ذاك عند الرغبة في بمقابل تدمير ضياع سابقة من المحتمل أن ينتهي الموضوع بصفقات متكررة خارج خطة العمل ليس إلا من اجل التعويض وللأسف ليست موفقة وتم خسارة حجم كبير بها

الحل الأفضل لهذه المشكلة هو تحديد عدد معين مثلا صفقتين متتاليتين خاسرتين بعدها يقوم المتاجر بالتوقف عن المتاجرة لذا اليوم حتى يستعيد نفسيته المتوازنة مرة أخرى باليوم الآتي بعيدا عن أى إنزعاج بسبب الخسارة
.تذكر طول الوقت أن ثمة يوم تالي يحمل فرص وافرة ولك الحق بالمتاجرة والإستفادة منه ليس سوى إذا مازالت محتفظا بحسابك ولم تخسره من اجل بدل إتلاف صفقة خاسرة

خامسا : يلزم أن تكون لك حياة خارج السوق

عندما تنحصر حياتك فقط في المتاجرة وفي إحدى المرات يخالف السوق توقعاتك ربما ان تشعر أن عالمك ككل ينهار ,
لا تضع كل البيض بسلة واحدة , حدد لنفسك أوقات تداول محددة ومن بعدها أعثر لنفسك على هواية او رياضة مفضلة , قم بإجراء تحبه يمكن ان يعطي لك إلهاء مناسب عندما سهل السوق بطريقة مخالف لك ,
لاتجعل التداول يبعدك عن الأصدقاء والأهل ولاتنسى أنهم كذلكً لهم حقوق وواجبات عليك
ولا تنسى راحتك الجسدية والنفسية التي قوم بدور عارم في قرارتك الفارقة

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

× راسلنا على الواتس