لا تكن واحداً من ٩٥ ٪ ممن يفشلون في الفوركس

0

لا تكن واحداً من ٩٥ ٪ ممن يفشلون في الفوركس

إليك تعليمات وحيل هادفة في الفوركس تساعدك على التفوق على الشبكة العنكبوتية . بصدد للمبتدئين الذين يخطون أولى
خطواتهم في هذا المجال، فإن هذه الفترة تشبه الريادة بطلب للحصول على بطاقة ائتمان أو قرض عبر النت، عن طريق
مودم من طرازات أواسط التسعينات. هل تذكر كم كانت تلك العملية بطيئة؟ أما اليوم وبعد أن قبلت ما بين وبين نفسك على
قال أوراقك وتحدث شخصيتك، فإن هنالك كم ضخم من المصطلحات والمفردات النقدية التخصصية التي يجب الإدراك بها قبل

الخوض في هذه المسعى قبل النقر على زر الإرسال. إنها نفس التجربة على نطاق العالم، سواء أكانت في دبي في
جمهورية الامارات العربية المتحدة العربية المتحدة أم في دترويت في أميركا الأمريكية. لقد خاض معظمنا تلك المسعى .
سيسعدك إدراك أن كل هذا لا يصبح على صلة بتعقيدات بطاقات الائتمان في دبي أو في أي مركز . نتحدث هنا بما يختص الفور كس أو التداول

بالأوراق المالية، والتي سمع جميعنا عنها، وقد عرفها صدفة كثير منا أثناء التجول بين صفحات الإنترنت. من منا لم يتساءل بشأن
ماهية الفوركس يا ترى؟ من منا لم يقرأ بصدد ذلك؟ و قد كان ذلك آسراً للكثيرين للخوض أكثر فأكثر. وعن حسن نية، خسر مارس
بعضنا تداول الفوركس بعضاً من الزمن ثم تخلى عنه نتيجة لـ معوقات ما عند أولى خطواته في هذا المجال .

إن ذلك ما يشبه بشكل ملحوظً رواية )ستان مارتن( صاحب موقع بمجرد فيستور. انهزم كانت مؤشرات النجاح لدى تجار الفوركس
هابطة للغاية وقد بلغت نسبة المنسحبين من هذه الصناعة صوب ٩٥ ٪ ممن خسروا أموالهم. لكن مع مرور الزمن فإن هذا
التوجه تأدية يميل إلى في مواجهة ما كان أعلاه، لكن بعد فوات الأوان للكثيرين المنسحبين الأوائل. فبعد تكبد أولئك دمار متكررة
توقف الكثير من المتاجرين المبتدئين عن التداول بالفور** ظناً منهم أن ذلك ليس المجال المناسب لهم للنجاح. لكن بحسب
منظور السيد مارتن، فليس بالضرورة أن تنتهي الأشياء دائماً بهذا الشكل .

” أعتقد أنه لو كانت الأمور عادلة منذ البدايات الأولى، لكان متاجروا الفوركس الحديثين أكثر شجاعة لاقتناص الفرص. لكن أثناء
تلك المرحلة كان أولئك المبتدئون في طور تعلم هذا النسق، محاولين اكتشاف طريقة استخدام منصة التداول، وبصراحة تامة،
ليس سوى خسروا قدراً كبيراً من الأموال. لقد أنشأنا موقعنا لتبسيط الأمور على المتاجرين الجدد وإعانة الناس ليصبحوا
تجار أذكياء مستهلً من خطواتهم الأولى في ذلك المجال “.

لا تكن واحداً من ٩٥ ٪ ممن يفشلون في الفوركس

وحسب السيد مارتن، فإن موقع بمجرد فيستور هو موقع إلكتروني خاص لتعليم تجارة الفوركس وأعلن الدراسات والأخبار
المتعلقة بهذه الصناعة وتقديم كم عظيم من المعلومات الهادفة التي تهدف إلى تجنب المستثمر المستجد من الوقوع في الأخطاء

الذائعة واختيار البرمجيات المصيبة وتنفيذ القرارات الأنجع . ويستطرد بقوله: “ننشر ايضاً على الموقع تدوينات
واستعراضات للبرامج المخصصة التي تعاون أي مستجد في استخدام منصة الاستثمار في الفورسك أن يتخذ القرارات
الرصينة “.

“لو أنه ثمة شيئ فرد يبني عليه أصحاب المتاجر تنبؤاتهم فإنه الاطلاع حثيثاً على التحولات في السوق المحيطة، وبصرف النظر عن أنها وجهة نظر
معقولة أن يستخدم المرء المعلومات وأنباء التغييرات التي يتلقاها ويستفيد منها، انهزم تكون آثار تلك الكيفية كارثية في إنشاء
القرارات المبنية على افتراضات مجردة”. ذاك ما يتصور به السيد مارتن .

” مهما قراراتك مبنية على تزايد أو انخفاض ورقة مادية ما، فلا بد لك من خطة لتجارتك تمشي فوقها، فالقفز إلى هذه الصناعة
بدون مخطط هي بمثابة ركوب باخرة مهجورة دون أية طرق للنجاة، فإما أن تغرق بصحبتها أو أن تسبح، وهنا ستكون عرضة للمد
والجزر وتحت رحمة ظروف لا يمكنها التحكم بها”. إن من الأخطاء الأخرى للمبتدئين ايضاًً البقاء في السوق لبرهة طويلة
بشكل كبيرً، فكما يشرح السيد مارتن : ” يرتكب العديد من المتاجرين غير صحيحً فادحاً بإبقاء استثماراتهم في السوق لمقدار زمنية زائدة عن

الحد المعقول، على أمل أن تتحسن السوق ويعود عليهم اب يوماً ما. أما البديل الناجع عن ذاك فهو مراقبة السوق في حالات
الهبوط ومباشرة التقدم بطلب لإيقاف الفقدان، بل العدد الكبير من المستثمرين لا يفعلون ذاك إلا بعد فوات الأوان “.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

× راسلنا على الواتس