تداول الفوركس في سنغافورة

0

تداول الفوركس في سنغافورة لدى سنغافورة تاريخ صاحب إيذاء، إن لم يكن طويلاً خصوصا، كمركز مالي خارجي. لوقت طويلة، كانت تمثل أكبر مركز تداول في سوق بمجرد** من حيث الكمية في كامل مكان آسيا والمحيط الهادئ، ووفقاً للسلطة المادية في سنغافورة، فهي ثالث أكبر مقر من ذلك النسق في العالم، حتى حاليا لندن ونيويورك. تعتبر سنغافورة مشرعة بكيفية جيد من قبل سلطة سنغافورة المادية.

مدينة-دولة مستقلة

بواسطة النظر إلى تاريخ سنغافورة كدولة، نحصل على العديد من المؤشرات بما يختص أسلوب وكيفية وصولها إلى مثل ذاك الموضوع القوي. حكمت من قبل بريطانيا كمستعمرة منذ العام 1826 إلى 1963، وعانت من الإحتلال الياباني القاسي من 1942 إلى 1945، وحصلت سنغافورة على الإستقلال كجزء من ماليزيا عام 1963. سنغافورة هي جزيرة بأغلبية صينية وسط أغلبية تتحدث لغة الملايو وأغلبية مسملة، الفروقات السياسية ذات البأس قادت على نحو متعجل إلى الإضطراب، والتدخل العسكري

من قبل الجارة أندونيسيا. المناحرة السياسي وتزايد أسعار الطعام وازدياد المظاهرات جميعها أسفرت عن استقلال سنغافورة عن ماليزيا عام 1965. الجمهورية المستقلة حديثاً وجدت نفسها في وضع شاق بشكل ملحوظً: أقلية عرقية ودينية مسجلة بين أندونسيا وماليزيا المعاديتين على الأرجح، مع قدر ضخم بشكل كبيرً من البطالة ونقص حاد في الإسكان، وإنعدام إلى حاجز ماً لأي موارد طبيعية، بإستثناء ميناء المياه العميقة.

موارد سنغافورة: الشعب

القائد السنغافوري خلال السنوات الأخيرة من عضويتها في إتحاد الملايو، “لي كوان يو” لم يكن بدءا من مؤيدي الإستقلال، إلا أن كلما انفصلت سنغافورة عن ماليزيا ببقية الدول المساهمة، وضع سنغافورة على مسارة متباين، ومع أن هذا المسار كان مقبولاً بكيفية فسيح لأنه لازم من قبل الشعب الذي عانى لمدة طويلة. فرد من الأساسات للإزدهار الطويل في سنغافورة كان إدراكها بأنه مع غياب الأصول الطبيعية، فإن الشعب والسمعة كانت هي أصولها الضرورية. قامت سنغافورة بالإستثمار بشكل كبير في

التعليم، مع مغزى رئيس الوزراء “يو” بأنه يود “أن يطور المورد الطبيعي المنفرد في سنغافورة، وهو الشعب”. كانت سنغافورة قد ورثت نسق تعليمي بني من قبل السلطات الإستعمارية البريطانية، ولكن الحكومة والشعب قرروا عدم إزالته من جذوره وإرجاع بناءه مكررا، كما فعلت دول أخرى حديثة الإستقلال، وبالتالي تمتع النسق التعليمي السنغافوري بأساس ذو بأس منذ البداية.

إضافة إلى ذلك ذلك، ثنائية اللغة التي ترسخ اللغة الإنجليزية كلغة توجيهية، وضعت سنغافورة في موقع جيد لجذب الأعمال التجارية العالمية، في الوقت الذي احتلت فيه اللغة الإنجليزية منزلة وطيدة كلغة عالمية للأعمال التجارية. 2 من أمثل 75 جامعة عالمية متواجدة في سنغافورة، مع إن الجمهورية-المدينة عندها عدد سكان يقدر بـ 5 ملايين ليس سوى.

الجدارة السنغافورية

موضوع متتالي أجدد في منظومة القيم السياسية السنغافورية هو الجدارة: أي شخص يملك القدرة والتصميم يكتسب التشجيع للبروز إلى الحد الذي يود به في نطاق النظام التعليمي في البلاد، بفضل برنامج من المنح الدراسية الكريمة المتوفرة أيضاًً للطلاب الذين يرغبون بالدراسة في مؤسسات التعليم العالمي ذات المواصفات المتميزة خارج سنغافورة. المساهمة الأخرى لنجاح النظام

التعليمي السنغافوري هو الدرجة والمعيار المرتفع من الإحترام لمهنة المعلمين والمدرسين، وبالفعل كما هو بالقول: حيث أن مرتّبات المعلمين أعلى من متوسط الرواتب في البلاد. يكمل إعلاء المدرسين الأكثر مهارة على صوب لحظي. كما أنه ليس مصادفة أن النسق التعليمي السنغافوري ركز بشكل خاص على العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات كمواضيع ضرورية، حيث أن هذه كلها مهارات مطلوبة بطريقة عالي على المستوى العالمي وساعدت في جعل القوى العاملة السنغافورية واحدة من أكثر القوى العاملة تعليماً على مستوى العالم.

الإستقرار السياسي والقانون العام الإنجلو-ساوني

أشرنا سابقاً كيف أن الحكومة السنغافورية لم تحمل فأساً لتتخلص من ماضيها الإستعماري، وكانت فرحانة بالإبقاء على اللغة الإنجليزية والنظام التعليمي الإنجليزي في مكانه حيث يتم تعديله على باتجاه عضوي. وليس بأقل وجوب، يمكن قول الخطاب نفسه عن نسق “التشريع العام” التشريعي الذي كان إرثاً أجدد من الحكم البريطاني. ذلك الإطار التشريعي يعتبر مناسب للأعمال التجارية والشركات كما أنه مفهوم على صوب جيد جداً في أغلبية الإقتصاديات العالمية المتطورة. وكان قد جهة من شهرة سنغافورة كمركز مالي خارجي.

الإستقرار السياسي في سنغافورة هو عامل جوهري آخر في نجاحها كمركز خارجي. من المحتمل يكون الوصف الأفضل لها كديمقراطية مع سلسلة سلطوية، على الرغم من أن أغلبية المراقبين يتفقون على مرجعية أنها تجيء لتكون سلطوية أقل

وديمقراطية أكثر. على أي حال، الإستقرار والإستمرارية مكنت الشركات من الشعور بالراحة الكاملة فيما يتعلق الإنتقال إلى ثمة والتخطيط للمستقبل طويل الأجل. كما أن لدى سنغافورة سمعة “نظيفة” على باتجاه غير سلس، مع وضع حكومتها لإيلاء اهتمام ذو بأس على أخذ إجراءات قاسية في مؤتمر أي تلميح للفساد، بصرف النظر عن أن النقاد يدعون بأن الدولة تدار من قبل كارتل سياسي بحكم الواقع يتخذ القرارات اللازمة بأسلوب غامضة.

شركات تجارة الأوراق المالية في سنغافورة

مع نسبة عالية من المواطنين المتعلمين والحكومة المستقرة الثابتة، من المتواضع أن نرى لماذا لدى متداولي بمجرد** ثقة عالية بالإعتماد على التشريعات المصرفية في سنغافورة- في نهاية الأمر، هكذا تشعر البنوك العارمة والمستثمرين الكبار، فما الذي يمنع المتداولين الأفراد من الشعور بهذا أيضاً؟

عند وقت كتابة هذا المسألة، ثمة هذه اللحظةً 9 وسطاء بمجرد للشخصيات مرخصين من قبل السلطة المالية في سنغافورة، ومقرهم في سنغافورة. وهم بحسب الترتيب الأبجدي كالتالي:

CMC Markets Singapore Pte. Ltd.

IG Markets Singapore.

KGI World.

Maybank Kim Eng Securities Pte. Ltd.

OANDA Singapore.

OCBC Securities Privet Limited.

Phillip Futures Singapore.

Saxo Capital Markets Singapore.

UTRADE FX

يمكنك التأكد من أنهم سوياً منظمين على صوب جيد من

قبل السلطة المالية السنغافورية. عدد محصور من هؤلاء

الوسطاء (مثل IG Markets و CMC Markets) هم وسطاء

عالميين كبار صادف بأن يملكون ترخصي في سنغافورة

من أجل تقديم دعم أمثل للمتعاملين المحليين هنالك. وسطاء آخرين، مثل OCBC Securities Private Limited، هم وسطاء أدنى ومحليين أكثر يركزون

بطريقة اساس، إن لم يكن حصري، على مؤازرة المتداولين

السنغافوريين. الوسطاء المحليين والعالميين في سنغافورة

عندهم ميزاتهم وسلبياتهم وفق ما تبحث عنه. ثمة العديد

من الوسطاء الآخرين المشرعين خارج سنغافورة والذي يقدمون

خدمات للمتداولين المحليين في البلاد، والذين قد يكونوا خيار

جيد بصدد لبعض متداولين بمجرد في سنغافورة بحسب حاجاتهم الخاصة.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

× راسلنا على الواتس