الفحص الفني و الفحص الضروري

0

الفحص الفني و الفحص الضروري متى ما يصبح على صلة الشأن بتعاملات بمجرد، السؤال الأهم لدى جميع المتداولين بصدد العالم هو كيفية القيام بأفضل توقع للحركات
السوقية المستقبلية. تلك اللحظة، قبل أن نواصل، من المادي إيلاء الاهتمام على نقطة بأنه لا توجد طريقة يمكن عن طريق التنبئ بما سوف

ينشأ في السوق بحجم 100 % من الدقة. مع ذلك الموضوع بالإعتبار، ثمة العديد من الطرق التي يمكن عن طريقها تحليل سوق
بمجرد و الخروج بإستنتاجات بشأن الأوراق المادية المختلفة، على المجال القصير و الطويل.
الطريقتين الرئيسيتين هما ما يعلم بإسم التحليل التقني و التحليل الأساسي. كما أنه لا توجد كيفية للتنبئ بما سوف يأتي ذلك في
السوق، فلا يوجد أيضاًًًً طريقة مطلقة للإجابة عن السؤال المتعلق بأي الطرق هي الأجود، التحليل التقني أو التحليل الأساسي.
قد يقول الكمية الوفيرة من الخبراء الذين يبنون تداولاتهم على التحليل التقني للسوق بأنها الأسلوب والكيفية المثلى، و العكس صحيح. إذاً كيف

يمكن لك تحديد ما هي الكيفية الأجود بشأن لك؟

قبل أن نناقش تفاصيل المدارس التكنولوجية و اللازمة في الفكر، من المادي أن نفهم نقطة معينة. من الواضح أن الخيار الأجود هو
محاولة دمج كلا النوعين من التحليل في تداولاتك اليومية. إن كنت قادراً على الإستفادة من أجدر ما من المحتمل أن يقدمه العالمين و

تطبيق هذه المبادئ بشأك صحيح، سوف ترى أجدر النتائج. و لكن، أغلبية المتداولين لا يمكنهم إيلاء الانتباه على باتجاه متساوي على
التحليل التقني و الأساسي، لذلك يفتقرون في التتمة لإختيار الكيفية الأساسية للتحليل السوقي.
التحليل اللازم
تحليل بمجرد اللازم هو أسلوب وكيفية تنبأ الحركة السعرية المستقبلية لأداة مادية معينة بناءاً على العوامل الإقتصادية و السياسية
و البيئية و غيرها من العوامل، بالفضلا على ذلك الإحصاءات التي سوف تدع تأثيرا في العرض و الطلب الضروري لما يسيطر على تلك

الكيفية المالية”.

التحليل الأساسي هو أداة تقليدية أكثر من خصمتها، و هي موجودة طول الوقتً، و لكن كان يشار إليها بأسماء مغايرة. التحليل الضروري
تعني بالضبط كما يوحي الإسم. تقوم بإستنتاج الخلاصات السوقية بناءاً على المبادئ الأساسية التي تحرك الأوراق المالية. على الأرجح أن
يشتمل هذا المسألة التطورات السياسية في البلاد. و دائماً إلى حاجز ماً ما تحتوي الأحداث الإقتصادية و من المحتمل حتى أن تحتوي

العوامل البيئية

التحليل الأساسي مبني على رأي بأن إتجاه ورقة مالية أو أخرى لن يكون عشوائي اً، و في حال علمنا تلك “الحركة” فمن المؤكد
أن نستطيع دراية ردة الفعل عليها. لذلك يتداول التحليل اللازم على يد التركيز على الأنباء، و لا يركزون كثيراً على
تاريخ الورقة المادية. يحددون العوامل التي تحدد السعر الداخلية للورقة المالية بناءاً على العرض و الطلب. في حال كان العرض متراجعاً و

الطلب متزايداً أو بدون تحول، فإن قيمة الورقة المادية سوف ترتفع، و العكس صحيح.

لنعطي مثالاً شرح، تحليل بمجرد الأساسي يدرس معدّل العرض و الطلب لعملة دولة معينة، إضافة إلى ذلك هذا أرقام الصادرات
و الواردات و الإستقرار و الشعبية و الشواهد الإقتصادية. بناءاً على جميع هذه العوامل و غيرها، يقوم المحلل بإستخلاص
نتيجة معينة بصدد قوة الورقة المالية و ما إذا كان من الحكمة الإستثمار فيها.
هذه الكيفية بالتأكيد دقيقة جداً في تحليل السوق و من المؤكد بأنها سوف تعطي نتائج دقيقة. السؤال الضخم هو، هل يمكن لأي

فرد من أن يصبح محلل لازم مهني أو هل يتطلب الموضوع وعي واسعة بالمواضيع المعقدة العديدة؟

الميزات:
– دقيق و مجمل.
– بسيط نسبياً في الحصول على المعلومات المهنة.
السلبيات:
– كم هائل من المحلومات الضروري تحليلها.
– صعوبة قياس الأواصر بين المتغيرات، و كم من الإنتباه يجب أن يوجه إلى الناحية السياسية مقارنة بالنواحي الإقتصادية
أو البيئية؟

التحليل التقني

“التحليل التقني في بمجرد هو أسلوب وكيفية تنبأ الحركة السعرية و التوجهات السوقية المستقبلية عن طريق دراسة الرسوم البيانية أو
الحركة السوقية السابقة، و التي تأخذ بالحسبان سعر الكيفية و حجم التداول و إيلاء المراعاة في هذه الكيفية حيث يكون ذلك مطبقاً”.
التحليل التقني أكثر علمية و موضوعية في تحليل السوق. قبل أن ندخل في تفاصيل التحليل التقني، علينا القول بأن المبدأ
الأساسي و الأكثر بدائية الذي بالأعلى تبنى جميع التحاليل التقنية هو عبارة “النظام صديقك”.

المحلل التقني لا يفند بأن ثمة عوامل قام بالذهاب سوق بمجرد هم لاغير يضيفون عامل آخر لا يعتد به المحللون الأساسيون. التحليل
التقني مبني على مبدأ أن ما حدث بالأمس يرسم صورة واضحة لما سوف يأتي ذلك يوم غدً. المحلل التقني لن يواصل ويرصد الأخبار خلال
التداول، عوضا عن ذلك، سوف يركز على الرسوم البيانية اليومية و الأسبوعية و الشهرية. في حال كان ثمة نمط في هذه الرسوم،

فإن المحلل التقني سوف يجده.

للتحليل التقني أفضلية إيلاء المراعاة على رسم بياني أو إثنين و تحليلها، فيما أن التحليل اللازم يجب أن يستوعب و يحلل حجم
عظيم من البيانات المعقدة و لا يوجد مؤشر على أي نمط من المعلومات أهم من الأخرى.
حالَما يصبح على علاقة الأمر بالتحليل التقني، ثمة 3 مبادئ أساسية:
على الرغم من أن العديد من العوامل تدع تأثيرا في السوق و عملاته، بما في ذلك العوامل السياسية و الإقتصادية، كلما يتعلق الموضوع
بالتحليل التقني، فإن القوى المحركة غير مهمة. ما يهم هو الحركات للأوراق المالية أنفسها و ليس الأسباب وراء الحركات.
كما تحدثت في الأعلى، التحليل التقني يدعي بأنك في حال نظرت لحجم طويلة و ذات بأس على الرسوم البيانية، سوف تلاحظ وجود
قام بالتوجه أو نمط معين. رصد ذاك الإطار و سوف تنجح.

التوجهات مبنية على النفسية الآدمية لمن يتداول في السوق، و بالتالي فإن هذه التوجهات سوف تستمر.
لتبسيط مبدأ التحليل التقني، سوف نقول بأنه يحتوي تجميع المعلومات التاريخية )هنالك تزايد عن 100 عام من البيانات عن
سوق بمجرد**( و وضعها في جهاز حاسوب و الذي سوف يقوم ببحث هذه البيانات عن الإطار و حتى حاليا هذا عرضه بطريقة رسم
بياني.

بعد أن إستنتجنا بأن التحليل التقني أكثر تركيزاً و بالضبطً في تحليل السوق، و إلا أن هذا الموضوع لا يجيب السؤال: هل هو أكثر دقة؟
الميزات:
– يمكنك من التركيز على موضوع فرد أو رسم بياني واحد دون الحاجة لتحليل حجم عظيم من المعلومات المعقدة.
– تحديد ملحوظ للمعلومات الأهم.
– أغلبية المنصات التداولية تتضمن على عتاد تحليل تقني.
السلبيات:
– التحليل التقني يتجاهل تماماً القساوة المحركة للأوراق المالية.
– المعلومات تقدم في بعض الأحيانً بكيفية تقني عالي )بحسب ما يدل عليه الإسم( الشأن الذي يجعل من العسير فهمها.
لا يوجد إجابة للأسئلة التي طرحناها، و لكن من أجل تغطية كل النواحي، يوصى بأن نتداول في دكاكين بمجرد** بواسطة
إستخدام أسمى ما في الطريقتين، حيث أن لكلٍ منها، كما شاهدنا، ميزاتها و سلبياته

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

× راسلنا على الواتس